Al-Arab Blog - مدونة العرب

٢٠٠٤/٠٢/٢١
Just writing my own version of history

حمورابي




الخوف على عروبة العراق وامواله

الخائن الذي رضع الخيانة من أمه وتعلمها على يدي أبيه وجده، خدم البريطانيين ، لاعقي أحذية نوري السعيد
الجلبي لايضيره أن تكون المعلومات التي قدمها لواشنطن كاذبة ، ما دام أنها أدت أخيراً إلى حيث كان يريد

بلدة النعمان الفلسطينية تخشي ان تتحول الي منطقة معزولة بسبب الجدار
صورة لها معنى

Halliburton's Rising Cost





Linkz :
عروبة العراق وامواله
عمان ـ ا ف ب: قال وزير الشؤون المدنية الفلسطيني جميل الطريفي ان الاجراءات الجديدة التي ستطبقها اسرائيل علي سفر الفلسطينيين من حملة الجوازات الاردنية من والي الضفة الغربية ستحرم 186 الف فلسطيني من الجواز الاردني.
باريس ـ رويترز: قال دومينيك دو فيلبان وزير الخارجية الفرنسي في حديث نشر امس الخميس ان بلاده قد تؤيد نشر قوات لحلف شمال الاطلسي في العراق اذا وافقت علي ذلك حكومة عراقية ذات سيادة وأيضا الامم المتحدة. وقالت فرنسا التي عارضت حرب العراق حتي الان ان من السابق لاوانه مناقشة وجود قوات للحلف في العراق.

والحالات التي تحدث عنها الحباشنة هي ثبوت ان حامل جواز السفر يعمل في أجهزة السلطة الفلسطينية ومؤسساتها، أو ان يكون حامل الجواز قد حصل عليه أصلا بطريقة الخطأ وبشكل مخالف للقوانين، او ان تكون حاملة الجواز سيدة أردنية تزوجت من فلسطيني واستفادت من قانون لم الشمل، او ان يكون حامل الجواز الاردني يحمل في الوقت نفسه جواز سفر فلسطينياً. وهذه الحالات الأربع قد تبدو منطقية للوهلة الأولي والإجراء الحكومي لا جدال في توافقه مع مبدأ السيادة لكن لا جدال ايضا في أن عملية الإستبدال تلحق أولا ضررا بالغا بعشرات العائلات الفلسطينية التي تقتضي مصالحها التنقل بين الجسور والمعابر، وثانيا انها عملية بالضرورة لها أهداف وأغراض سياسية في المحصلة.
وحسب الوزير الحباشنة فإن كل من تنطبق عليه الحالات المشار إليها يسحب منه جواز السفر الدائم ويمنح جوازا مؤقتا يصرف عادة للفلسطينيين الذين يستخدموه في أغلب الأحيان في التنقل فقط ما بين الأردن وفلسطين، كما يتم إستبدال البطاقة الصفراء المخصصة لحملة الجنسية الأردنية بالخضراء التي تعني ان صاحبها مقيم في الضفة الغربية.
كما نفي الحباشنة أيضا وجود تعليمات جديدة في هذا الشأن مصرا علي ان عمليات الإستبدال تنسجم مع التعليمات القانونية ومتفق عليها مع السلطة الفلسطينية، مطمئنا الأردنيين الذين يزورون الضفة الغربية بان أي إجراء لن يتخذ ضدهم خارج نطاق التعليمات المحددة التي لم يقل الحباشنة علي أي أسس تم تحديدها. وفيما تتحدث الحكومة رسميا عن سحب جوازات سفر 600 فلسطيني فقط تتناقل الأوساط الفلسطينية في عمان ورام الله معلومات عن أرقام اعلي بكثير، وعن عمليات سحب لجوازات السفر مخالفة للدستور حيث لا يجيز الدستور سحب الجنسية بأي حال من الأحوال إلا في حالة التخلي عنها.
وهنا ينفي الحباشنة الخروج عن التعليمات السابقة المعمول فيها مؤكدا ان عمليات الإستبدال ليست بالمستوي الذي يتحدث عنه البعض، ونافيا وجود إجراءات سحب ستطال الأردنيين الذين يزورون الضفة الغربية، لكن هذه التبريرات لا تبدو مقنعة للفلسطينيين المعنيين بالأمر والذين يشعرون بان إمتيازات الجنسية تسحب منهم لأسباب غير مفهومة، خصوصا وان جميع المسحوبة جوازاتهم حصلوا عليها اصلا من المؤسسات الرسمية وبالطرق القانونية والدستورية.
والحديث عن سحب الجوازات التي منحت بالخطأ لأصحابها لايبدو مقنعا في تبرير الإجراء، وكذلك الحديث عن سحب الجواز من الأردنية التي تتزوج من فلسطيني وتحصل علي وثيقة لم الشمل خصوصا وان الحكومة كانت قد اعلنت في السابق عن إجراءات لتجنيس أبناء الأردنيات المتزوجات من غير الأردنيين.
وفيما يمكن الدفاع بحجج قانونية عن سحب جواز السفر الدائم ممن يحمل جوازا فلسطينيا يمكن تلمس الصعوبة في الدفاع عن إجراء إستبدال جواز السفر لمن يعمل في صفوف السلطة الفلسطينية وفي جانب من القراءات للموقف يعتقد بأن الحكومة الأردنية تستعد لحسم مسألة الإقامة وحسم ملف الإزدواجيات بالنسبة لرعاياها الفلسطينيين وذلك عبر إجراءات الإستبدال الهادئة التي تبدو فردية وغير جماعية فيما تكرس واقعا جديدا. ومن المرجح ان تكون إجراءات الحسم المشار إليها تمهيدا لترتيبات سياسية مستقبلية او إحتياطا لترتيبات ما، لكن الثابت ان ضحية هذه الإجراءات هو المواطن الأردني الفلسطيني الذي تتطلب مصالحه الحيوية الإنتقال بين الأردن وفلسطين بين الحين والآخر، والذي يوضع قسرا في إطار إجراء لا يشارك في إختياره، فإستبدالات جوازات السفر تتم دون التشاور مع المعنيين او حتي دون تخييرهم ما بين بطاقتهم الصفراء او الخضراء، الأمر الذي يعتبره المتفهمون لإجراءات الحكومة عيبا مركزيا في هذه الإجراءات.
وتعكس هذه الإجراءات مستوي الجدل الذي يترافق دوما مع المزاج المتقلب لوزراء الداخلية حصريا بخصوص الجوازات المؤقتة والدائمة للأردنيين الفلسطينيين، فالمعروف ان وزراء سابقين للداخلية توسعوا في منح جوازات سفر دائمة للفلسطينيين وبعضهم إتبع إستبدالات معاكسة للإستبدالات التي يجريها حاليا الوزير الحباشنة، الأمر الذي يعني عدم ثبات سياسات الحكومات الأردنية بهذا الإتجاه.
والحباشنة نفسه كان قد صــرح في بدايــــات توليه وزارة الداخلية قائلا بان الجســــور والمعابر مع فلســــطين ليست نقاطا حدوديــــة، لكنه تحــــدث عن إستبدال 600 جواز سفر علي الأقل خلال الـ14 شهرا الماضية والتي كان فيها وزيرا للداخلية مما يعكس إنطــــباعا بان التعليمات بهذا الشأن متقلبة وتتأثر بالبوصلات السـياسية الباطنية التي لا تعلن تماما للرأي العام فتارة تطبق السلطات التعليمات بحرفية وتارة تتغاضي عن التطبيق او تجمد التعليمات او تصدر تعليمات معاكسة وفي كل الأحوال لا يعرف أحد لماذا تطبق التعليمات المشددة ولماذا يحصل تساهل؟.
الدوحة ـ رويترز: سحق المنتخب الفلسطيني لكرة القدم نظيره التايواني بثمانية اهداف مقابل لا شيء في المباراة التي اقيمت بينهما في تصفيات المجموعة الاسيوية الثانية للتأهل لنهائيات كأس العالم 2006.
تقدم زياد الكرد بهدف للمنتخب الفلسطيني في الدقيقة الثامنة واضاف صفوان حبايب الهدفين الثاني والثالث في الدقيقتين 20 و32. واحرز ادجاردو مونتيرو الهدف الرابع للفريق الفلسطيني في الدقيقة 44 قبل ان يضيف روبرتو بيسي الهدف الخامس في الدقيقة 53 وتبعه تيسير عامر بالهدف السادس في الدقيقة 38. وبعد دقيقة واحدة احرز بيسي الهدف الثاني له والسابع لفريقه قبل ان يعزز احمد كشكش فوز المنتخب الفلسطيني بالهدف الثامن في الدقيقة 87 من اللقاء الذي اجتذب 500 متفرج.
قالت صحيفة نيويورك تايمز ان اثرياء من العرب والمسلمين الامريكيين الذين دعموا قرار بوش غزو العراق قاموا بوضع اسمائهم في نادي الرواد، الذي يضم نخبا من الاثرياء الامريكيين الذين قاموا بجمع تبرعات لحملته الانتخابية وصلت الي 100 الف دولار.
وقالت الصحيفة ان مجموعة الاثرياء هذه تقوم بدعم بوش في الوقت الذي اشارت فيه استطلاعات رأي بين المسلمين والعرب الامريكيين لتراجع شعبية بوش، وانه يفقد الكثير من القواعد الانتخابية الهامة داخلهم. ويري العرب الامريكيين ان ادارة بوش استــــهدفتهم في سياساتها التي ادخلتها تحت ذريعــــة مكافحة الارهاب وللدعم الامريكي غير المشروط لسياسة رئيس الوزراء الاسرائيلي ارييل شارون. ومع ذلك تقول الصحيفة ان احداث ايلول (سبتبمر) 2001 وغزو العراق ادت بالكثير من الاثرياء العرب الامريكيين للانخراط بالسياسة، كما ان هناك اسباب اخري وراء دعم بوش، وفتح جيوبهم والتبرع، وهي الحصـــول علي علاقة طيبة مع البيت الابيض تؤمن لهم عقودا وصفقات.
وقالت الصحيفة ان جهودهم لدعم الرئيس بوش، ادت به لدعوتهم لمزرعته الخاصة في كروفورد، تكساس، وتنظيم حفل عشاء خاص بهم في البيت الابيض ولقاء مع كبار مستشاريه. ومن بين الاسماء الداعمة لبوش، موري حسيني، الذي يدير شركة بناء واعمار في ساحل دايتون في فلوريدا، ويعتبر الحسيني من الاعضاء الجدد في نادي داعمي الرئيس، حيث قام بجمع 200 الف دولار من شركته وعائلته ومعارفه لدعم بوش. ويقول حسيني انه لم يكــــن ناشــــطا بالسياسة الا ان ما دفعه هو القرار الصلب الذي اتخذه ضد العراق، وهــــذه الجهود ادت به ليكون مدعوا في حفلة عيـــد الميلاد التي عقدها الرئيس في البيت الابـــيض وعدد من اللقاءات الخاصة معه، ويقول حــسيني ان بوش انقذ العراق، والدول المحـــيطة به ، وترك حسيني بلده ايران عندما كان يبلغ من العمر 13 عاما. وحماس الثري الحسيني يتعارض مع شعور العرب والمسلمين الامريكيين تجاه بوش، فحسب استطلاع اجراه المعهد العربي الامريكي، اشار الي ان شعبية بوش بين العرب الامريكيين تراجعت بشكل كبير منذ انتخابه عام 2000. وبحسب استطلاع اجرته مؤسسة زغبي انترناشونال التي يديرها جون زغبي في كانون الثاني (يناير) اظهر ان شعبية بوش تراجعت من 83 بالمئة بين العرب الامريكيين عام 2001 الي 38 بالمئة. وبحسب الاستطلاع فان السبب الرئيسي في تراجع الثقة ببوش، هــــو قلق العرب الامريكيين علي موضوع فلســــطين، ويري الكثيرون ان سياسة ادارة بــــوش تجاه القضية الفلسطينية اتسمت بالتحيز الســـافر مع اسرائيل، ودعـــــم مطلق لسياسات شارون، كما ان برنامج تسجيل العرب والمسلمين لدي ســــلطات الهجرة بعد هجمات ايلول (سبتمـــبر) جعلهم يشعرون انهم مستهدفون من كل السياسات التي صادقت عليها الحكومة.
ومع ذلك يقول مراقبون ان الدعم المالي لبوش وان جاء من اثرياء كبار الا ان عددهم قليل. ويبدو ان معظم الذين فتحوا جيوبهم من رجال الاعمال الامريكيين من اصل ايراني. ويقول متحدث باسم حملة بوش الانتخابية، ان الحملة تحاول الحفاظ علي دعم العرب الامريكيين الذي اظهروه اثناء الانتخابات السابقة الا انه ليس لديها برامج خاصة لتحقيق هذا الغرض. ويقول مستشار سابق للرئيس رونالد ريغان وجورج بوش الاب، ان تسويق جورج بوش الابن لقطاع كبيرمن العرب الامريكيين يبدو صعبا ، ويبدو ان هذا الامر له علاقة بسياسات استهداف العرب والمسلمين في قوانين محاربة الارهاب.
وجاء هذا علي الرغم من دعوة بوش الذي يعتبر اول رئيس امريكي يدعم اقامة دولة فلسطينية، ويعين وزراء امريكيين في ادارته من اصل عربي. وتشمل قائمة المتبرعين لحملة بوش، امريكيين من اصل لبناني، وفلسطيني وباكستاني، والاخير اصبح في قائمة المتبرعين الكبار، والتقي بوش شخصيا، كما كتب لبوش رسالة يشكره فيها علي الاطاحة بصدام حسين ، ومع ذلك يعترف ان ابنه اعتقلته الشرطة في المطار اثناء سفره بدون سبب الا لانه باكستاني ومسلم.
رسالة من بلدة جيّوس / فلسطين
for US Politicians : A course needed : Truth As a Second Language
Pentagon offices face corruption probe on Iraq claims
Israeli Scientists are suspected of selling nukes to both India and Pakistan
Americans Disappearing their Dead Soldiers
US Next War : Also for OIL : Coming Thaw with Tehran? by Patrick J. Buchanan
intelligence failures” can be considered “independent” only if the word now means “subordinated and allied.”
Cheny : The Vice President , The Contractor : The Criminal
I like this and I support the women : Iraqi women demand 40% share of political power
I JUST HOPE THEY ARE CAREFUL NOT TO BE USED BY ANYONE
Iraq's oil pipelines: TARGETTED
Conclusion:
The outlook for the Iraqi pipeline security, and for overall energy security, corresponds to the outlook for the broader security situation in the country as a whole. For both energy security and overall stability, the key determinant will be the formation of an effective Iraqi force capable of meeting the daily threats posed by the insurgency to the security of both the energy sector and to the population at large. But the imperative of the economic reconstruction and the need for reliable energy to offset shortages and disruptions in electricity and heating mandate a comprehensive safeguarding of the vulnerable oil sector.
Pattern of attacks:
More infrormation needed .
Israel receives two new-generation F-16I fighter jets


The roots of the IDF/AF go back to 1947 when the Air Service was created by the Palmach
Roots of Pakistan Atomic Scandal Traced to Europe
With Mr Putin and military officials watching from the nuclear submarine Arkhangelsk, two intercontinental ballistic missiles went wrong during a firing from a submarine believed to be the Novomoskovsk. They were aimed at Kamchatka on the Pacific coast. A malfunctioning satellite was blamed.
MOSCOW, Feb. 18 (Xinhuanet) -- Russian President Vladimir Putin said Wednesday that his country may begin building its own missile defense system and the military will be equipped with new strategic weapons.
Speaking after watching missile launches in a northern Russian cosmodrome which is a part of the ongoing massive military exercise, Putin said Russia "must work for a breakthrough in developing new generation of defense hardware."
He pointed out that when other countries are increasing their military potential qualitatively and quantitatively, "Russia should have a military potential to counteract modern threats," according to the Itar-Tass news agency.
Russia reserves the right to update its armed forces to maintain its security, but it has no imperial or hegemonic ambitions, Putin stressed.
He did not elaborate on the new strategic weapons, only saying that they will be "capable to hit targets deep inside continents at hypersonic speed and change the altitude and direction of their flight," the Interfax news agency reported.
The Russian leader pledged to continue the cooperation with partners in developing new weapons, emphasizing that the efforts are not aimed at the United States.
Putin noted that he had informed US President George W. Bush about Russia's military achievements and Russian military forces will offer more detailed information to their US counterparts.
The Russian president, who also observed a naval exercise on Tuesday aboard a submarine, said he is pleased with the maneuver conducted by Russia's Northern Fleet.
The ongoing military exercise, which involves all branches of Russian military forces and is expected to last several weeks, is described as the country's largest war game over the past two decades.
However, two missile launch failures on Tuesday and Wednesday respectively have tarnished Putin's attempt to strengthen his undoubted victory in the upcoming presidential election by personally inspecting the massive maneuver
0 Comments:
"Join this group" مجموعة العروبيين : ملتقى العروبيين للحوار البناء من أجل مستقبل عربي افضل ليشرق الخير و تسمو الحرية | ||
![]() |
Subscribe to Arab Nationalist | |
Email: |
|
|
Browse Archives at groups-beta.google.com |

This work is licensed under a Creative Commons License.
Anti War - Anti Racism
Let the downFall of Sharon be end to Zionism
By the Late, great political cartoonist Mahmoud Kahil