These are the new scripts on the walls of Babylon: فليكن سقوط شارون سقوطاً للصهيونية What was created from lies, and nurtured by lies, must face the destiny of lies, too; Or did their God choose brain-dead mokeys unable to see beyond their sick ego's and their ugly noses ! [sic , Sharon !]

Al-Arab Blog - مدونة العرب

Iraqi Quagmire for The American Empire

٢٠٠٥/٠٢/١٢

More proof of US FASCISM: Ward Churchill Under Attack

Ward Churchill Under Attack



Ward Churchill, generally considered a friend of progressive and native (POOR) communities, is under attack in the USA.

He is being intellectually terrorized with different sorts of intelectual terrorism as well as thought police tactics (Political SCARE tactics) mainly for his views and perhaps his race. He is a Native American.

Ward Churchill, contributor to many publications including Z Magazine, and Professor of Ethnic Studies at University of Colorado at Boulder where his job is at risk.

Under pressure triggered by local (Zionazi & Fascist controlled) press in Denver, and FOX's Bill O'Reilly (excellent article!), he has has already resigned his department chair position.

His recent speaking engagement at Hamilton College was cancelled due to security concerns and death threats in response to an essay he wrote several years ago about 9-1-1.

Denver's Rocky Mountain News is currently running a live poll about whether he should resign his professorship as well.

Churchill opponents' on-line poll comments are instructive in their anger and ignorance: " He should resign his citizenship" (he's a NATIVE AMERICAN and has more right to be there than George W. Bush) and various comments that free speech is ok until it criticizes the US.

If the poll comes out against Churchill, it can be used to exert additional political pressure on his employer. The attack against Churchill was fomented by two AM talk radio DJs in Denver and FOX's Bill O'Reilly.

Other articles and resources:

[Info on the O'Reilly attack.]

٢٠٠٥/٠٢/١٠

توادد وتعاون وصولا الى جبهة تحرير



توادد وتعاون وصولا الى جبهة تحرير


نيابة عن القيادة العليا للجهاد

المجاهد عزة الدوري
يدعو المجاهدين في معركة تحرير العراق للتوادد والتعاون وصولا الى جبهة الجهاد الوطني الاسلامي


"لايجوز الا التغليظ والتقتيل والملاحقة والمطاردة حتى يخرج اخر جندي اجنبي"



وجه المجاهد المقاتل عزة ابراهيم الدوري نائب الرئيس الشرعي لجمهورية العراق، نيابة عن القيادة العليا للجهاد في العراق في الخامس من ايلول/ سبتمبر 2004 رسالة مهمة الى جميع المجاهدين الابطال من ابناء العراق استهلها بتحية للشيخ المجاهد الرئيس الاسير صدام حسين، وقدم فيها قراءة شاملة للواجبات الايمانية الشرعية والوطنية التي ينهض بها المجاهدون الغيارى في المقاومة الوطنية ضد الاحتلال, واوضح فيها جوانب معركة التحرير الجهادية ضد دنس الاحتلال ورجسه وواجهاته العميلة المخربة. ودعا المجاهد المقاتل عزة ابراهيم جميع المجاهدين المقاتلين في سبيل الله والوطن الى التنسيق والتوادد والتراحم والتعاون وصولا الى اقامة جبهة الجهاد الوطني الاسلامي. كما ناشد المجاهدين المقاتلين لاحتضان من يتوجه الى صف الايمان والوطن. وفيما ياتي نص هذه الرسالة القيمة:



بسم الله الرحمن الرحيم

(ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)

صدق الله العظيم

الى الشيخ المجاهد الشجاع

والى الفتية الذين أمنوا بربهم فزادهم هدى, أمنوا إيمان علم اليقين فرفعهم الله الكريم الى إيمان عين اليقين فأصبحوا على الله القوي المتين يتوكلون فرفعهم الى ايمان حق اليقين ليريهم ملكوت السماوات والأرض فيكونوا من الموقنين، فاشتاقوا الى لقاء رب العالمين فأخذهم إليه فدخلوا في زمرة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين في مقعد صدق عند مليك مقتدر مكين.

إلى المجاهدين رجال العروبة والاسلام الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل، إن صدقهم واخلاصهم في الجهاد المقدس رفعهم الى إيمان عين اليقين فوجدوا أن لا قوي ولا قادر في الأكوان إلا الله الحسيب الوكيل ، فاحتسبوه واتخذوه وكيلا فرفعهم الى إيمان حق اليقين.

الى الرجال المجاهدين الذين يوفون بعهد الله ولا ينقضون الميثاق يحافظون على عهدهم القديم مع الله جل شأنه حينما قال: ألست بربكم فقالوا بلى ويحافظون على عهدهم مع رسوله ونوابه وخلفائه على الطاعة والتقوى والجهاد يحافظون على عهودهم مع شعبهم ومع أمتهم ومع قادتهم المجاهدين ومع الناس أجمعين.

الى المجاهدين طليعة الأمة وفخرها الذين صبروا على مر القضاء وعلى ربهم يتوكلون، نعم والله ان الذي أصاب العراق هو قضاء الله بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون (ليميز الخبيث من الطيب ويجعل الخبيث بعضه على بعض فيركمه جميعا فيجعله في جهنم أولئك هم الخاسرون) ولكن حسبنا في هذه المحنة تقوى الله وطاعته (من يتق الله يجعل لـه مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب) وحسبنا الصبر على البلوى وان الصبر مفتاح الفرج وحسبنا الجهاد الشامل (والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا) .وحسبنا قوله (اذا احب الله عبداً ابتلاه فإذا صبر اجتباه واذا رضي اصطفاه)، فجاهدوا يا رجال العروبة والإسلام تحت راية الصبر واغلظوا في جهادكم على الكفار والمرتدين والخونة تحت راية الرضا والشكر لله، انما يريد الله ان يجتبيكم ويصطفي منكم من يشاء على العالمين ويرثكم الأرض، انجازا لوعده ان الأرض يرثها عبادي الصالحون، وأصبر ايها المجاهد البطل على ما اصابك فأن ذلك من عزم الأمور وأصبر وما صبرك إلا بالله ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون ألم تسمع قوله جل شأنه (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون ان كنتم مؤمنين) وقوله جل جلاله (ان يمسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله) وقوله جل جلاله (ولتسمعن من الذين اوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين اشركوا اذى كثيرا وان تصبروا وتتقوا فأن ذلك من عزم الأمور).

الى المجاهدين رجال العراق الأشم الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا، عاهدوا الله تعالى على بذل انفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة. اسمعوا قول الحق : لم يقل يدخلون الجنة وانما قال " لهم الجنة" أي حيزت لهم الجنة بحذافيرها ملكا صرفا.

الى رجال الأمة الابرار الذين اذا رأوا الكفار والصهاينة والمرتدين والمنافقين والخونة قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا ايمانا وتسليما.

الى حملة الرسالة الخالدة ضباط وجنود قواتنا المسلحة الباسلة طليعة الجهاد والايمان والوطنية، الى طلائع الشعب المناضلة المجاهدة من كل فئات الشعب وقواه الوطنية نحييكم ايها المجاهدين بتحية العروبة والاسلام تحية الايمان والجهاد تحية التقدير والاعتزاز والمحبة.

السلام عليك ايها الشيخ المجاهد قائدا مجاهدا والسلام عليك مربيا ومرشدا والسلام عليك داعيا الى الله بأذنه وسراجا منيرا (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة) والسلام عليك داعيا الى الله على بصيرة أنت ومن اتبعك.

والسلام على المجاهدين احفاد صهيب الذي ربح بيعه (ربح البيع أبا عبد الله) واحفاد خبيب الذي وفى وأوفى أحفاد مصعب وجعفر وزيد احفاد خالد وسعد وابي عبيدة احفاد المثنى والقعقاع وصلاح الدين الذي وفى، اقعد يا سيدي يا صلاح الدين لقد عادت الحروب الصليبية. يا أحفاد سيد المجاهدين الحسين عليه السلام الذي وفى وأوفى .

الى رافعي لواء الحق مطرزا بكلمة لا اله الا الله محمد رسول الله، ندعو من خلالك وبك كداعية مرشد ومجاهد وبحرمة المجاهدين الصفوة البررة كنموذج ايماني وطني جهادي عالي الشأن والقدر ندعو شباب الأمة ورجالها ونسائها الى الخروج من ضيق التردد والتخوف والضعف والهوان والتيه والضياع الذي تمليه وتفرضه عليهم النفس الأمارة بالسوء النفس الهلوعة الجزوعة العجولة المنوعة الخوارة الغدارة وما يوحي لها الشيطان الرجيم ويوسوس ليثبط الهمم ويضعف العزائم وليزين لها حتى يريها الباطل كأنه حقا ويريها الحق كأنه باطلا فيدعها تأمر بالمنكر وتنهى عن المعروف، حتى رأى فرعون ان طريقته هي المثلى وان موسى الرسول الكليم يريد ان يظهر في الارض فسادا، هكذا صارت المقاييس اليوم والفتاوى، ندعو من خلالك وبأسم المجاهدين البررة رجال الأمة وشبابها أن يخرجوا من بين صفوف المنافقين الجبناء والخائبين الأثمين والمرتدين الكفرة.

لقد باعوا دينهم ووطنهم بدنيا غيرهم وارتدوا على اعقابهم خاسرين فراحوا يقاتلون في سبيل الطاغوت ويقدموا لـه كل التسهيلات التي تمكنه من تخريب بلدنا وتدميره وانتهاك حرماته ومقدساته وقتل ابنائه، فميزوا الخنادق ايها المؤمنون ولا تجعلوها تتداخل (وقل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا) (بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فاذا هو زاهق).

نعم والله انكم اليوم ايها المجاهدون لتقاتلون في سبيل الحق حقاً تقاتلون الكافر المحتل لأرض المسلمين واعوانه من العملاء والخونة والمرتدين، تقاتلون دفاعا عن وطن الاسلام وعقيدة شعبه المؤمن وأمته الكريمة وحرماتها وقيمها ومقدساتها ، انكم اليوم ترفعون راية الله اكبر في سماء العراق ودنيا العروبة والاسلام، لكم الشرف العظيم والفخر الكريم ان هداكم الله تعالى للجهاد في سبيله لتنالوا شرف الدارين وعزهما وكرامتهما .

هكذا علمنا عن الحق تعالى وعن نبيه الأكرم، وعرفنا وآمنا وكما هو وفاؤنا لعقيدتنا وديننا وشعبنا ووطننا وأمتنا فأصبحتم اليوم ايها المجاهدون حملة الرسالة الخالدة حقاً ومشعل الحرية والكرامة والشرف والحق والعدل وهكذا اصبحتم اليوم تمثلون جوهر الشعب العراقي العظيم تمثلون فيه كنز الإيمان وجمجمة العرب ورمح الله في الأرض تحرسون الثغور ثغور المباديء والقيم ثغور الايمان والرجولة والوطنية.

اليوم وانتم النموذج الأمثل للايمان والجهاد وحماية القيم والحرمات والمقدسات ، ارتفعوا يا شباب العراق ورجاله وجنده الى دنيا التوكل على الله فهو كافيكم وناصركم (اليس الله بكاف عبده) (ومن يتوكل على الله فهو حسبه ان الله بالغ امره)، فهو القوي المتين العلي القدير العزيز الجبار المتكبر اذا أراد أمرا فإنما يقول لـه كن فيكون (وما امرنا الا واحدة كلمح بالبصر) لقد الزم نفسه جل شأنه منذ الأزل بنصر المؤمنين فقال عز من قائل (كان حقا علينا نصر المؤمنين) اعلموا ايها المجاهدون ان ينصركم الله فلا غالب لكم فأنتم المنصورون ان شاء الله (أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وان الله على نصرهم لقدير).

ألم تعلموا ان لله جنود السموات والارض ألم تعلموا ان الله هو الذي يلقي في قلوب الذين كفروا الرعب وهو الذي يثبت الذين أمنوا ويلقي السكينة في قلوبهم ليزدادوا ايمانا مع ايمانهم (واذا يوحي ربك الى الملائكة اني معكم فثبتوا الذين امنوا سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب) ولكن هي سنة الله في الارض مع احبائه واعدائه فلن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا، يبلي عباده ويمتحنهم وهو اعرف بهم ولكن ليقيم الحجة ليمحص الذين امنوا ويمحق الكافرين (وليعلم الذين أمنوا ويتخذ منكم شهداء) وليعلم المجاهدون منا ويعلم الصابرون.

هكذا اراد الله سبحانه وتعالى للمجاهدين في سبيله احدى الحسنيين اما الشهادة في سبيله والارتقاء بهم الى عليين والفردوس الاعلى في مقعد صدق عند مليك مقتدر مع النبيين والصديقين او النصر المؤزر الذي يأذن به الله القوي العزيز.سيسجل التاريخ بطولاتهم وتضحياتهم كنموذج ايماني جهادي عظيم على مرايا قلوب المؤمنين فهم يلهجون بذكرهم ويهتدون بهديهم الى ان تقوم الساعة.

اسمعوا ايها المجاهدون وايها العراقيون الغيارى ماذا يقول المنافقون والخونة لتبرير خيانتهم في معاونة الكافر المحتل يقولون والله انا معكم ايها المؤمنون ولكن نخشى ان يصيبنا أذاهم او ان تزداد أذيتهم لنخفف منها بالتعاون معهم نريد ان نرضيه أي نرضي الكافر حتى يخرجوا طوعا من بلدنا.

هذا باختصار ما زينت لهم به النفس الإمارة الخائنة وما وسوس لهم به الشيطان الرجيم فتعاونوا معه الى حد التحالف وقتال المجاهدين معه في كل مناطق العراق كما حصل في الفلوجة الباسلة وسامراء البطلة وفي ديالى الثائرة وفي النجف الاشرف الأشم المتحفز للجهاد وتركوا كتاب الله خلف ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا لبئس ما يشترون قال جل شأنه (يقول الذين في قلوبهم مرض نخشى ان تصيبنا دائرة) فرد عليهم موبخا ومهددا فقال (فعسى الله ان يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في انفسهم نادمين) فيقول جل شانه للمؤمنين (أهولاء الذين اقسموا بالله جهد ايمانهم انهم معكم حبطت اعمالهم فاصبحوا خاسرين) خسروا الدنيا والاخرة.

فشدد جل شأنه في التحذير من هؤلاء وفعلتهم ومن الكافرين اسيادهم حتى لا تتداخل الخنادق بينهم وبين المؤمنين وحتى لا تنتقل العدوى الى صفوف المؤمنين فقال جل شأنه (لا تجدوا قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو ابناءهم أو آخوانهم أو عشيرتهم) فكيف بالكفار المحتلين ومن اكثر محادةً لله ولرسوله من الكافر المحتل لبلدنا اليوم، وقال جل شأنه (ياأيها الذين امنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزوا ولعبا من االذين اوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء وأتقوا الله الذين انتم به مؤمنون) وقال جل شأنه (يا يها الذين أمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون اليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق) وقال عز من قائـل (يا أيها الذين أمنوا لا تتولوا قوما غضب الله عليهم) حتى قال سبحانه لتحصين المؤمنين وسد الذرائع والتقولات (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) هذا حكم الله تعالى فكل من رضي عنه المحتلون الكفرة فهو منهم وعلى دينهم بنص الحكم القرآني الكريم فأن شاء فليمت يهوديا وان شاء فليمت نصرانيا وقال جل شأنه محذرا المؤمنين (يا أيها الذين أمنوا ان تطيعوا الذين كفروا يردوكم الى اعقابكم فتنقلبوا خاسرين) (بل الله مولاكم وهو خير الناصرين) اغلب هذه التحذيرات والتهديدات الايمانية القرآنية من التقرب من المشركين والكفار والمنافقين جاءت في حالة السلم بينهم وبين المؤمنين فكيف في حالة الحرب الشاملة والتدميرية واحتلال البلاد وانتهاك حرماتها ومقدساتها وقتل اهلها وتشريدهم؟

اظهروا ايها المجاهدون ايها المؤمنون يا أبناء العراق على هؤلاء جميعا بالقرآن الكريم، القرآن نص رباني لا يقبل الاجتهاد اظهروا عليهم باسم الشعب وحرماته ومقدساته اظهروا عليهم بثقل التاريخ المجيد لشعبنا وأمتنا وحاصروهم في جحورهم مخابيء الخيانة والعمالة فلولا الخونة والعملاء والمرتدون لخرج المحتل من بلدنا ولم يلبث فيها يوما واحدا ولن يجد فردا واحدا يتعاون معه . ففي مثل حالنا اليوم الأمر محسوم لا يجوز إلا التغليظ والتقتيل والملاحقة والمطاردة حتى يخرج آخر جندي من بلدنا العزيز ولا توجد أي فرصة للتخاذل والتراجع والتدجيل والتحريف .

ولا عذر لأي عراقي وعراقية للتخلف عن ركب الجهاد يقول جل شأنه لكي يغلق باب الأعذار (فأن يمسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله) لا تراجع ولا تهاون ولا تقاعس ، بل تشديد والتحام دائم مع العدو بما يمليه ظرف الصراع والجهاد (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون أن كنتم مؤمنين) قاتلوا برغبة وشوق وحماس (فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم ولياً ولا نصيرا) (ولا تهنوا في ابتغاء القوم ان تكونوا تألمون فأنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لايرجون) (فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم واولئك جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا) ولا تنسوا ابدا ما اعد الله تعالى لكم من منازل ودرجات يوم القيامة يقول جل جلاله (لا يستوي اصحاب النار واصحاب الجنة اصحاب الجنة هم الفائزون) اعد لهم جنة عرضها السموات والارض أدنى منزلة فيها من ينظر الى جنانه وازواجه ونعمه وخدمه وسرره مسيرة الف عام واكرمهم على الله من ينظر الى وجهه الكريم غدوة وعشية (وجوه يومئذ ناضرة الى ربها ناظرة).

يا ايها المجاهدون يا عز الوطن وقرة عين ألامة الى مزيد من التعاون في الميدان والتآلف والتوادد والتراحم كونوا اشداء على الكفار رحماء بينكم وابتغوا الفضل والرضوان من الله ذو الفضل العظيم لكي نقيم على أرضنا الطاهرة جبهة الجهاد الوطني الاسلامي على قواعدها الصحيحة واقبلوا عذر من اعتذر اليكم بسبب تخلفه او بسبب كبوته فالعائدون اليكم والى وطنهم والى انفسهم هم بقية الاجواد من اهلنا خانتهم انفسهم في البداية وازلهم الشيطان الرجيم ولكل جواد كبوة ضعوهم في المكان المناسب من مسيرة الجهاد والمقاومة المظفرة كل حسب طاقته واستعداده.

انفروا ايها المؤمنون خفافا وثقالا وجاهدوا باموالكم وانفسكم في سبيل الله فميدان الجهاد واسع كل ينفر الى الميدان الذي يطيق ميدان التعبئة الوطنية والايمانية ميدان الدعم المالي والاقتصادي الميدان الاعلامي والثقافي الميدان السياسي والدبلوماسي ومن اهم الميادين الجهادية للشعب هو احتضان المقاومة ورجالها في مطعمهم ومشربهم وأمنهم وأمانهم وحركتهم في الميدان لقتال العدو وكل ما يحتاجونه من معلومات ودلالة ورعاية نفسية ومعنوية روحية (يا أيها الذين امنوا هل ادلكم على تجارة تنجيكم من عذاب اليم تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله باموالكم وانفسكم ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار ومساكن طيبة في جنات عدن ذلك الفوز العظيم وآخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين) صدق الله العظيم.

٢٠٠٥/٠٢/٠٧

المجندون اليهود يحتفلون بالأعياد في قصر صدام السابق

المجندون اليهود يحتفلون بالأعياد في قصر صدام السابق


شبكة البصرة الثلاثاء 9 ذي القعدة 1425 / 21 كانون الاول 2004
ترجمة : عشتار


بقلم جو بيركوفسكي، مجلة الجندي اليهودي الجندي اليهودي - المجلة الرسمية الناطقة باسم الجنود اليهود في الولايات المتحدة الأمريكية


عندما نفخ الحاخام ميتشل أكيرسون في بوق الشوفار 1. في احتفالات رأس السنة العبرية لهذا العام ، تراجعت أصداء العزف في جنبات أحد القصور السابقة للرئيس المخلوع صدام حسين حيث كان أحد المواقع الرئاسية التي أقيمت فيها شعائر الأعياد اليهودية الأخيرة والتي حضرها ما يربو على 100 مجند يهودي من المنتسبين إلى صفوف الجيش الأمريكي والمتمركزين في العراق. وقد بدت علامات الدهشة والخشوع واضحة على ملامح الجنود جميعاً لدى سماع الصدى المتردد عن هذا الآلة الموسيقية. ويقول أكيرسون واصفاً صوت البوق في مقابلة أجريت معه عبر الهاتف من بغداد يوم الاثنين : "كان ارتفاع السقف حوالي 25 قدماً، وكان الصوت مهيباً فعلاً" ويواصل الحاخام اليهودي قائلاً: " حدّق الكثير من الجنود اليهود الشباب النظر في أعمدة الرخام، وفي الذهب المحيط بهم في القصر وفي الكراسي الفخمة وكانت تبدو عليهم الدهشة البالغة، لقد كان المنظر رائعاً بالفعل". وكان الجنود قد احتفلوا في باحة القصر بعد ظهر ذلك اليوم ووفق طقوسهم المعتادة بأداء شعائر عيد التكفير 2. وهي الشعائر المقامة عادة في اليوم الأول للسنة العبرية في فترة بعد الظهيرة، ويتم فيها نثر فتات الخبز الذي يمثل خطايا اليهود في مجرى مائي بغرض التكفير عنها، حيث نثروا فتات خبزهم لهذا العام في بحيرة خاصة كانت فيما مضى ملكاً لعدي وقصي ابنَي الرئيس المخلوع . ويقول الحاخام أكيرسون من بلتيمور: " المكان رائع بالفعل، بل ويوحي إليّ بأفكار كثيرة تمكّننا من استغلاله وغيره من الأماكن الشبيهة بشكل جيد" . وكانت عطلات الأعياد قد بدأت بالنسبة لليهود المشاركين في عملية تحرير العراق بداية جيدة كما ظهر من إحدى التعليقات التي تقول: " إنّه يوم تاريخي، هذا اليوم الذي نحتفل فيه ببداية عام يهودي جديد بطريقة فخمة جداً على غير المعتاد، وذلك في قلب مزارع صدام والتي تستخدم الآن كقاعدة عسكرية للجيش الأمريكي". وبوصفه كبير الحاخامات في القوات الأمريكية في جيش تحرير العراق فقد أراد ميتشل أكيرسون أن يشكّل الاحتفال بموسم الأعياد هذا في قصور صدام دفعة معنوية قوية للجنود اليهود الذين يقدّر عددهم بحوالي 500 مجند من أصل 130000 مجند أمريكي في كل من العراق والكويت. ويبدو أنه قد نجح في ذلك. فها هو يقول: "أخبرني رقيب عسكري بأن عيد رأس السنة العبرية هذا كان أروع عيد حضره منذ 20 عاماً " كذلك، فقد أقيمت الشعائر والاحتفالات الدينية بهذه المناسبة لليهود الموجودين في كل من تكريت شمال بغداد – التي تجمّع فيها ما يقرب من 50 شخص للاحتفال – والكويت في مختلف مواقع الجيش الأمريكي. ويذكر أن التبرعات الأمريكية السخية قد تركت بالغ الأثر في نشر الفرحة بهذه الأعياد بين الجنود اليهود الملتحقين بالخدمة في الجيوش الموجودة في الخليج العربي. فقد تبرعت ثلاث كنائس يهودية من نيويورك في وقت سابق بأربع صحف من التوراة، قيمة التأمين على كل منها 10 ألاف دولار، كما تبرعت أبرشية ماريلاند بمجموعة كتب للصلاة ولتعلّم العبرية وذلك لاستخدامها بمناسبة الأعياد التي تقام فيها الاحتفالات بيوم التكفير وشعائر عيد الحصاد ( sukkot ) 3 وقد توّجت صحف التوراة التي تم إرسالها للجنود جهوداً حثيثة لجمعية المثقّفين اليهود في نيويورك لجمع التبرعات والتي استمرت عدة شهور وأطلق عليها اسم "ثمار العمليات". حيث سبق وأن أرسلت المجموعة للجنود 1200 وجبة عشاء كوشير س بالإضافة إلى 800 وجبة غداء مكونة من الخبز والسلمون المدخن لتكون بمثابة وجبات مكملة للوجبات الجاهزة التي يتناولها الجنود في الجيش عادة، وذلك إضافة إلى كتب للصلاة ولتعليم اليهودية وأدوات لممارسة الشعائر الدينية كأكواب النبيذ الخاصة. وتقول ميريديث ويس، رئيسة جمعية المثقفين اليهود، أنّها قد قررت البدء بتنظيم حملات العون والمساعدة هذه بعد مراسلات تبادلتها عبر البريد الإلكتروني مع أحد جنود البحرية اليهود حيث هالها أن تكتشف العدد الكبير للجنود اليهود بين صفوف الجيش الأمريكي. وتقول: "رأيت أنه يتعين علينا الاهتمام بهم، فباشرتُ بذلك" . وبمباركة مجلس القساوسة اليهود التابع لنقابة رعاية مصالح اليهود والذي يشرف على عمل الحاخامات اليهود في الجيوش بدأت ويس التنسيق مع القوات اليهودية، والحاخامات والقساوسة اليهود والوعظة في الجيوش الأمريكية وغيرها. وقد لوحظ تكرر طلب واحد بشكل رئيسي بين الجنود، وهو طلب الحصول على كتاب توراة أصلي بدل الإصدارات المعتادة . وتتابع ويس مستخدمة الاسم اليهودي لمخطوطات التوراة : "لقد وفّرنا لهم سفر توراة حقيقي، الأمر الذي كان له بالغ الأثر في رفع معنويات الجنود، فبعضهم لم يرَ واحداً من قبل، وكادوا لا يصدقون أن أناساً تكبدوا مشقة إرسال هذه الكتب إليهم في العراق ليقرؤوا منها" . ويبدو لنا الأثر الكبير الذي تركته إقامة هذه الشعائر اليهودية في بغداد في نفوس الجنود جلياً من الرسالة التي وصلت الحاخام أكيرسون وفيها يطلب منه كاتبها وهو أحد المجندين اليهود أن يرسل برقية إلى والدته يخبرها فيها بأنّه زار بغداد وحضر فيها عيد رأس السنة العبرية وأنه نال شرف قراءة جزء من التوراة على الملأ ومن جهة أخرى تواصلت جهود القساوسة اليهود لرعاية جنودهم في الخليج فها هو الحاخام جاكوب جولدشتاين رئيس الحرس الوطني في نيويورك يحمل معه أحد كتب التوراة مع مجموعة أدوات تستخدم للاحتفال بعيد الحصاد ( (sukkoth في رحلة إلى الكويت، وأخرى إلى قطر ليقيم الشعائر الدينية في مواقع السلطة العسكرية المركزية في الدوحة. ومن بين الحاخامات العسكريين الآخرين الذين أقاموا الشعائر احتفالاً بالأعياد تبرز أسماء كل من كارلوس حويرتا وهو حاخام سابق في أكاديمية ويست بوينت العسكرية في نيويورك، وديفيد غولدستورم من بلدة فورت هود في ولاية تكساس بالإضافة إلى مساهمات قساوسة آخرين. وتتواصل حملات التبرع بما قدمه مركز لليهود في ملبورن من مجموعة كبيرة من الشمعدانات والنجوم الإسرائيلية، فيما أرسلت مجموعة أطفال من كنيسة يهودية في بالم بيتش بطاقات تهنئة عديدة وزينة من تلك التي تستخدم في الأعياد، وتقول ويس واصفة الكرم الذي قوبلت به طلباتها: "لم يردّني أحد خائبة" وقد عبر الميجور ديفيد روزنر الذي خدم في حرب الخليج الأولى ومازال يخدم الآن في العراق بين صفوف الجيش الأمريكي، عن امتنان الجنود اليهود الكبير وتقديرهم لكل هذه الجهود. ويتذكر روزنر الذي حالفه الحظ وانتهت مناوبته في الوقت المناسب ليحضر الاحتفالات بعيد رأس السنة العبرية في موطنه، عيد الفصح اليهودي الأخير والذي قضاه في الكويت في شهر إبريل الماضي فيقول: " اكتفينا بأقل القليل، فلم يكن لدينا من المؤن إلا الخبز وسمك التونا" واعتبر السيدة ويس صاحبة فضل عظيم. ويضيف روزنر بأن الجنود اليهود كانوا يقضون أيام العيد في حضور الاجتماعات والمناقشات أو في قراءة كتب مثل "مجموعة تعاليم أعياد رأس السنة ويوم التكفير" وفيما عدا ذلك من الوقت فقد نعموا بنوم عميق في قصر صدام السابق. ولكن الحظ لم يكن حليف كل الجنود والعسكريين اليهود، فلم يتمكن الجميع من حضور طقوس وشعائر الاحتفال بهذا العيد ، فقد تعذر على المجند اليهودي ماثيو بويار والبالغ من العمر 24 عاماً العودة إلى بغداد لحضورها، ويخدم هذا المجند في سلاح المدفعية التابعة لسلاح الجو في الفرقة الثالثة والمكلفة بحراسة شمال بغداد وفي أيام العيد تم استدعاء هذا المجند – الذي شارك سابقاً في المهمة العسكرية المكلّفة بملاحقة عدي وقصي – للالتحاق بالجنود في مهمة خاصة عوضاً عن ذلك. وحدث في تلك المهمة أن أصيب أحد أصدقاءه إصابة قاتلة في العنق، وقد قالت والدته جودي ليدجر في وقت لاحق واصفة حالة الذهول التي أصابت ابنها: " لقد حاول إنقاذ صديقه وإجراء الإسعافات الأولية له، ولكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله لإنقاذه، ومنذ ذلك الحين وهو مصاب بالذهول التام" ووفقاً لأقوال والدة هذا المجند، فإن ابنها الذي جاء على متن طائرة مروحية لحضور شعائر السبت الدينية لا يذكر الكثير من التفاصيل المتعلقة بوقائع الغارة الجوية التي قتلت عدي وقصي ابني صدام. وتقول: " كان يقود سيارة همفي عسكرية ويحاول الابتعاد عن مرمى مجموعة طائرات مروحية أخذت تقصف المكان من كل حدب وصوب، لقد أخبرني بأنه لم يخف لتلك الدرجة أبداً في حياته". وبعكس بويار، عاد بعض الجنود إلى بيوتهم لقضاء العيد أو لقضاء بضعة أيام منه على الأقل في المنزل. كايتز فينلي المجند البحري والبالغ من العمر 21 عاماً عاد إلى موطنه في لوس أنجيلوس لقضاء أجازة طويلة مدّتها 30 يوماً. ويروي المجند ابن الحاخام السابق موردخاي فينلي قصصاً كثيرة عن شتى أنواع العداء الذي قابله في بغداد. ويتذكر فينلي واحدة من أولى المعارك التي حضرها والتي تم فيها تبادل إطلاق النيران حيث قبع في أحد الخنادق مراقباً سيلاً من القذائف الرشاشة يطير فوق رأسه: "لقد كانت القذائف قريبة مني جداً للحد الذي مكّنني من قراءة الكتابة عليها، لكنّني أبعدت عني كل الخوف الذي اعتراني وتناولت بندقيتي وانطلقت لأداء واجبي" وبعد الحرب، أعيد توزيع فينلي ليستقر في بلدة هلال الواقعة على بعد 40 ميل جنوب بغداد حيث أصبح من مهامه مساعدة شرطة القطارات وإصلاح مرافق الخدمات الرئيسية وزيارة المدارس. وبحسب أقوال هذا المجند فقد رحب معظم العراقيون بالقوات الأمريكية وقد كان هو حريصاً على إخبار هؤلاء العراقيين بأنّه يهودي وبأنه قدم إلى العراق مضحياً بحياته في سبيل تحرير بلادهم. ويتابع: "من الطبيعي أن يقابل هذا التصريح باستقبال مرير من قبل العراقيين، بل أن البعض كان يشحب لونه وينسحب، فيما كان البعض يطلب مني مغادرة المنزل الذي نجلس فيه لدى سماعهم بأني يهودي". ويتابع فينلي الذي أقام وليمة بمناسبة عيد الفصح اليهودي في إبريل الماضي في مركز الشرطة العسكرية السرية السابق في بغداد بأنّه في يوم من الأيام سأل أحد المدرسين ويبلغ من العمر 35 عاماً عن رأيه باليهود – وذلك من دون التصريح بكونه يهودياً - ليجيبه المدرس بأن القرآن يأمر المسلمين بقتل اليهود. ويقول فينلي : "وعندها أبرزت هويتي له، وقد كتب عليها أنني يهودي، وقلت له: هاك سكيني فاقتلني وقم بواجبك، وقد كنت مستعداً لذلك، ولكنه لم يستطع قتلي" وعندها أخبر فينلي المدرس بأنّ الحياة قصيرة جداً ولا تجدر إضاعتها في مثل هذا التعصب الأعمى، فما كان من المدرس إلا أن انسحب وغادر المكان. ووفقاً لما يقوله فينلي، فقد عاد المدرس في اليوم التالي وقال للمجند اليهودي: إن الحياة قصيرة جداً بالفعل ولا يجدر تضييعها في الكره والبغضاء، ويتابع: "لقد أشعرني ذلك بالعظمة وبقدرتي على تغيير حياة شخص واحد على الأقل، وإنّه بالفعل لأمر غريب، ألا تظنون؟ "

هوامش:

1. الشوفار هو بوق أو نفير يستخدم للعزف في المناسبات اليهودية وعند إقامة الاحتفالات والشعائر الدينية ويعتقد أنّه يصنع من قرن الكبش


2. يوم التكفير أو عيد التكفير أحد أهم الأعياد اليهودية ويقع في اليوم العاشر من الشهر اليهودي الأول في السنة العبرية وهو يوم يستحب فيه الصيام وفيه يسعى اليهود للتكفير عن خطاياهم والتصالح مع الآلهة

. 3. عيد الحصاد هو عيد يهودي يقام في الخريف ويشبه عيد الشكر المزدوج، يبدأ في اليوم 15 من الشهر القمري اليهودي الأول في السنة العبرية والواقع ما بين شهري سبتمبر و أكتوبر وبعد 5 أيام من يوم التكفير وهو أحد ثلاثة أعياد للمهاجرين اليهود والمذكورة في العهد القديم.

4. الكوشير: مبدأ يهودي يتعلق بتحليل الأطعمة أو اعتبارها نظيفة وصالحة للتناول ويعتمد مبدئياً على الفصل بين اللحوم ومنتجات الألبان، لدرجة الفصل بين الأطباق المستخدمة لكل منها سواء في المطبخ أو على الموائد

شبكة البصرة الثلاثاء 9 ذي القعدة 1425 / 21 كانون الاول 2004



"Join this group"
مجموعة العروبيين : ملتقى العروبيين للحوار البناء من أجل مستقبل عربي افضل ليشرق الخير و تسمو الحرية
Google Groups Subscribe to Arab Nationalist
Email:
Browse Archives at groups-beta.google.com

Creative Commons License
This work is licensed under a Creative Commons License
.


Anti War - Anti Racism

Let the downFall of Sharon be end to Zionism



By the Late, great political cartoonist Mahmoud Kahil