These are the new scripts on the walls of Babylon: فليكن سقوط شارون سقوطاً للصهيونية What was created from lies, and nurtured by lies, must face the destiny of lies, too; Or did their God choose brain-dead mokeys unable to see beyond their sick ego's and their ugly noses ! [sic , Sharon !]

Al-Arab Blog - مدونة العرب

Iraqi Quagmire for The American Empire

٢٠٠٥/٠٥/٢٧

جعلتني أشعر أنكن تشعرن ما نشعر به نحن بنات قائدكم وأبوكم صدام حسين


  جعلتني أشعر أنكن  تشعرن ما نشعر به نحن بنات قائدكم وأبوكم صدام حسين

وحقيقة يكفيني فخراً وإعتزازً إنني أبنة هذا الأسد المقدام

شبكة البصرة

بسم الله الرحمن الرحيم

 

أختي الحبيبة رنا الجندي

 

أخواتي العزيزات والمحبات في كل مكان

 

اسمحي لي أن أناديك بهذا اللقب حيث شعرت أنه لقب يليق بك وهو قريب الى القلب ... أدخلتي الفرحة الى قلبي ليس بالمديح ولكنك جعلتني أشعر أنكن  تشعرن ما نشعر به نحن بنات قائدكم وأبوكم صدام حسين وهذا هو عشمي دائماً بكن أيها الغاليات والأحبة في كل مكان من أرض الوطن الحبيب والعالم ... أنا أيضاً فخورة بكن كما أنتن بنا ...

 

وأكتفيت بالكلام الذي نزل في الصحيفة عن لساني وتركت للعالم أن يحكم هو على المهزلة التي يقوموا بها من يدعي الديمقراطية والعدالة ... ففي بعض الأحيان السكوت أو التعليق القصير يكون أعمق من الكلام المفصل .

 

وحقيقة يكفيني فخراً وإعتزازً إنني أبنة هذا الأسد المقدام .

 

لك التقدير والإحترام والإعتزاز وسلام العائلة جميعاً أيها الأخت الغالية .

 

مع حب بنات صدام الى  الأخت الغالية رنا الجندي

 

رغد صدام حسين

26/5/2005

 


 

أختي  رغد... يكفيك فخراً إنك ابنة صدام حسين

شبكة البصرة 

رنا الجندي – باريس

قرأت المقابلة التي نشرت لك, بعد نشر صور الأخيرة للأب القائد صدام حسين, وأحسست بالمرارة والألم والغيثان الذين شعرت به, وكانت أجوبتك تحمل العنفوان, الذي نشأت عليه في بيت قائد من طراز فريد.

ألمك, ألمنا...ومرارتك, مرارتنا

كم كان والدك, والدنا, عظيماً في كل شئ. فارس أتى إلينا من الزمن النبيل, في زمن العهر والتزوير والخيانة.

كم كان والدك, والدنا, وريثاُ أصيلاً لتراث الأجداد العظام للرسول الكريم وصحبه الكبار, ففيه شئ من سيدنا عمر بن الخطاب وسيدنا علي بن أبي طالب, وحمزة, والآخرين ممن يحفل بهم تاريخنا المجيد.

أحبننا أبوعدي, الأب والقائد والفارس والبطل...

أحبنا أبو عدي, الذي كان هدية البعث للعراق, وهدية العراق للأمة العربية.

أحبنا أبو عدي,وهو يبني العراق ويجعله مفخرة لإبنائه وللعروبة وللإنسانية.

أحبنا أبو عدي, وهو يدافع عن أهلنا في فلسطين وعلى امتداد الوطن العربي الكبير.

ألم يكن الوحيد, الذي وقف مع أهلنا في موريتانيا عندما وقعت الواقعة مع السنغال, فحمى تخوم الوطن العربي الغربية من العدوان. كما كان فارس البوابة الشرقية.

ألم يكن الوحيد, الذي أرسل اسرابه الجوية إلى السودان, ليدافعوا عن جنوبه ضد الهجمة التي كانت مشروع تقسيم هذا البلد الشقيق.

ألم يكن الوحيد, في كافة منازلات الشرف والكرامة والرجولة.

هذه الصور المقيتة, ايتها السيدة النبيلة, اشعرتنا بخستهم ونذالتهم, وأكدت للجميع كم يكرهون هذا القائد العظيم.

العظماء, هم المجربون دائماً. إنها حكمة الله عز وجل.

لاتحزني. فنحن أخوتك. فأنتم تحملون في أنفاسكم عظمة والدكم...

بلغي تحياتنا, وتحيات شرفاء العرب وفقرائهم, وأمهات الشهداء, إلى اخواتك وإلى ابنائكم.

إسمحي لي ان اناديك, بأختي الغالية.

فأنت غالية علينا,

ويكفيك فخراً أنك ابنة صدام حسين...
25  آيار 2005

شبكة البصرة

 الخميس 17 ربيع الثاني 1426 / 26 آيار 2005

يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس

0 Comments:

إرسال تعليق



"Join this group"
مجموعة العروبيين : ملتقى العروبيين للحوار البناء من أجل مستقبل عربي افضل ليشرق الخير و تسمو الحرية
Google Groups Subscribe to Arab Nationalist
Email:
Browse Archives at groups-beta.google.com

Creative Commons License
This work is licensed under a Creative Commons License
.


Anti War - Anti Racism

Let the downFall of Sharon be end to Zionism



By the Late, great political cartoonist Mahmoud Kahil