These are the new scripts on the walls of Babylon: فليكن سقوط شارون سقوطاً للصهيونية What was created from lies, and nurtured by lies, must face the destiny of lies, too; Or did their God choose brain-dead mokeys unable to see beyond their sick ego's and their ugly noses ! [sic , Sharon !]
Al-Arab Blog - مدونة العرب
٢٠٠٧/٠٦/٠٩
الهزيمة تستمر أربعين عاما ولحظة النصر تمر عابرة
الهزيمة تستمر أربعين عاما ولحظة النصر تمر عابرة!!
محمد عبد الحكم دياب
09/06/2007
كان الاهتمام هذا العام بمناسبة مرور أربعين عاما علي حرب 1967 زائدا.. أفسحت لها الصحف ومحطات البث المسموع والمرئي مساحات واسعة ومناقشات مستفيضة، وكان الخط الغالب علي التناول تقليديا إلي حد كبير، يركز علي المسميات والألفاظ والمصطلحات. وينتهي بصك إدانة لا نقض فيه لمرحلة المد القومي بما لها وما عليها.
بشكل يبعث علي الملل من التكرار غير المفيد. هذا علي الرغم من أن هناك وثائق نشرت، بعد مرور مدد الحظر القانونية، وأهم ما كشفته هو أن هذه الحرب كانت عدوانا مبيتا، بكل معني الكلمة. للقضاء علي حركة التحرر العربية، وتصفية الدور القومي والإقليمي والدولي المصري، وإزاحة عبد الناصر، القائد البارز الذي أحيا هذا الدور، وقاد حركة القومية العربية. ومعني هذا هو أن نخفف من جلد الذات، ونتوقف عن الانسياق وراء مظاهر الخنوع الشديد، والقصة أن هناك معتديا ومعتدَي عليه، والعرب هم الطرف المعتدَي عليه، عليه ألا يقترف في حق نفسه خطيئة الشماتة، والصلاة شكرا لله علي الهزيمة، كما حدث من واحد من كبار رجال الدين، غفر الله له. بغض النظر عن طبيعة الأداء العسكري والسياسي، فيما سبق الحرب أو صاحبها. ووضع عدوان 1967 ضمن هذا السياق يسمح برؤيته بعيون سليمة، غير مصابة بأي رمد من أي نوع. وبذلك يتم التعرف علي السر وراء طول يوم الهزيمة، واستمراره لمدة إربعين عاما، وقصر لحظة النصر، حتي مرت عابرة، وكأنها لم تكن، وهذا أعطي انطباعا بأن الأصل في حياتنا وتاريخنا هو الهزيمة، أما النصر فهو استثناء. لا نحب الإغراق في تحديد المعاني المعروفة للنصر والهزيمة، بأكثر مما هو مطلوب.. النصر، بإيجاز، هو أن تكسر إرادة عدوك، وتفرض عليه التسليم بحقك، وتقنعه بعدم جدوي القوة للاحتفاظ به، والهزيمة هي أن تنكسر إرادتك، وتستسلم وتتنازل عن حقك، وتقتنع بعدم جدوي القوة لاسترداده. وهذا ما أريد من عدوان 1967، والعدو، الذي هو بحجم المنظومة الغربية، ذات الطبيعة العنصرية التوسعية الاستعمارية، وهي دائمة الاشتباك مع منطقتنا، علي الأقل خلال القرنين الماضيين. إلي أن دخل هذا الاشتباك طورا جديدا بعد الحرب العالمية الثانية، نتيجة لقيام الدولة الصهيونية، بما لها من دلال وتأثير، مباشر وغير مباشر، علي المنظومة الغربية، الممتدة من شمال أمريكا وكندا، مرورا بأوروبا، وصولا إلي استراليا ونيوزيلندا، بإمكانياتها ونفوذها وقدراتها العسكرية والاقتصادية والسياسية والإعلامية الغلاّبة، وكما خرجت، بعد استقرار طويل، من المنطقة عادت نتيجة اختفاء الكوابح المحلية والإقليمية والدولية، وبعد أن دانت الأمور، مؤقتا، لرواد الاستيطان القديم. فارتدوا اللباس المسيحي الصهيوني، وتزيوا بحلل المحافظين والليبراليين الجدد. وبرزت مشكلتهم في عدم فهم تاريخ العرب.. وهو لن يخرج عن كونه سلسلة متصلة من الرفض والصمود والمقاومة، والعرب، كشعب، لا يسلمون بالهزيمة. ومنذ حملة نابليون، وما أعقبها من حملات أوروبية، علي مشرق الوطن العربي ومغربه، وبعد فشل حملة فريزر الانكليزية علي مصر 187، نجحت الحملة الفرنسية علي الجزائر في 1830، وأعيد قضم المنطقة، قطعة قطعة. وما كادت الحرب العالمية الأولي تضع أوزارها حتي وجدنا الوطن العربي يخضع للاحتلال المباشر، مع استثناءات بسيطة.. ركن هنا أو زاوية هناك.
استقر في ذهن المنظومة الغربية، المنتصرة في القرن التاسع عشر، وحتي منتصف القرن العشرين، أن اللحظة قد واتتها، للاستجابة للمخطط الصهيوني، فتتمكن من شطر المنطقة إلي نصفين، يباعد بينهما الجسم الصهيوني الغريب.. والتفاصيل التاريخية معروفة علي هذا الصعيد، لتبقي بها أطول فترة ممكنة. ومع كل مظاهر الرضوخ والإذعان الرسمية لم يشعر أي غاز أو مستوطن بالاستقرار أبدا. إلي أن رسخ في الوعي الرسمي الغربي أن الإبادة هي الحل مع هذا النوع من البشر. فعلوا ذلك في الجزائر.. واستأنفوه في فلسطين، ويؤكدونه في الصومال والعراق، ويحيونه في لبنان.
ضمن هذا السياق يجب أن توضع الحروب الاستعمارية والصهيونية.. لا يختلف الأمر بعد الحرب العالمية الثانية، وبزوغ النجم الأمريكي، ورعايته للدولة الصهيونية، بدءا بحرب 1948، وما تلاها من حروب، في 1956 و1967، 1973، وغزو لبنان 1982، وحرب الخليج الثانية 1991، وغزو العراق 2003، وغزو لبنان من الداخل والخارج 2006، واعتزام احتلال سورية، وتقسيمها دويلات طائفية ومذهبية وعرقية، وانتظار فرصة مواتية لتفكيك الجزيرة العربية ومصر والسودان، من أجل تيسير الإبادة وجعلها أكثر سهولة. واسترجع الغرب تراثه في إبادة أهل البلاد الأصليين.. بعد ما جري للعالم، وفقدانه للتوازن، كأثر مباشر، من آثار اختفاء الكوابح، التي أعاقت حركة المنظومة الغربية، لعدة عقود، وفرضت عليها لبس ثوب ليس لها، وتغطية وجهها البشع بقناع من الشعارات المزيفة، عن حقوق الإنسان والديمقراطية والاستثمار والتقدم. وفلتت منهاالفرصة، لفترة، في عدوان 1967، برغم القدرة التدميرية الهائلة، التي مكنت الدولة الصهيونية من تحقيق انتصار غير مسبوق، زاد من تأثيره حجم الأخطاء الاستراتيجية، غير المبررة، التي وقعنا فيها، والسبب أنه رغم تلك الفداحة في الخسارة، تغلبت روح المقاومة ورفض الهزيمة، ويرجع الفضل في ذلك للشعب، الذي خرج يومي 9 و10 حزيران (يونيو)، ولم تنكسر إرادة عرب ذلك الزمان، والإرادة التي لا تنكسر تضع العدوان في مكانه، كحلقة في سلسلة معارك الحرب المستمرة، التي لا تتوقف إلا بالتحرير وإعادة الحقوق المغتصبة إلي أصحابها. ومثل هذا المناخ يعطي أكله، وأقام تضامنا عربيا، عبرت عنه قمة الخرطوم، في آب (اغسطس) من نفس عام العام. بلاءاتها المعروفه: لا صلح.. لا تفاوض.. لا اعتراف.. لا تفريط في حق الشعب الفلسطيني. وقراراتها بدعم الدول العربية المتضررة، مصر وسورية والأردن وفلسطين، واضفت بذلك بعدا قوميا علي رفض الهزيمة، وعبرت عن التقاء متطلبات الصمود مع توجهات النظام الرسمي العربي حينها.
استمر النظام الرسمي العربي، حتي 1973، يحمل بعض جينات تلك المرحلة، وقدرا من سماتها وصفاتها. إلي أن أحدث السادات تحولا دراميا، بالرهان علي الولايات المتحدة وسياستها، ومنحها تفويضا بالتصرف فيما أسماه 99% من أوراق اللعب في المنطقة، وهو تحول أحدث خضة شديدة، وانتهي، منذ مطلع التسعينات، إلي نقل أمر زمام المنطقة بالكامل من اليد العربية إلي اليد الأمريكية. وكان تكريس الهزيمة عملا مهما لتزكية هذا الانتقال، وهلل النظام العربي لـ السلام كخيار استراتيجي، وأقام خصومة مع أي نصر، حتي لو كان محدودا. وتمادي في إبعاد شبحه عن الحياة العربية، وانقلبت القاعدة المعروفة، التي تقول بأن الهزيمة يتيمة أو لقيطة.. لا أب لها ولا أم.. بما تجلب من عار ومهانة. أما النصر فله ألف أب وألف أم.. بما يبعث علي العزة والإباء والكرامة. وأصبحت الهزيمة في ذاتها أيديولوجية، وجدت من يتبناها ويعمقها في نفوس الناس. فصار لها آلاف الآباء والأمهات، وتمكنت من الاستمرار أربعين عاما. أما النصر الذي تحقق 1973، تُرك يتيما وأُلْقِيَ به جانبا.. يواجه بالتجاهل والإهمال، وهو أسوأ ما استغلت فيه حرب تشرين الاول (اكتوبر). شخصنوها.. وسحبوا نصرها من رصيد الأمة، وأضافوه لحساب العدو، فحقق به ما لم يكن يحلم بتحقيقه في حرب 1967، وبات النصر كأنه خارج سياق التاريخ العربي، وأضحي مجرد جملة اعتراضية، في سفر الهزائم، وعمل مروجو هذه الأيديولوجية علي بذل كل ما في وسعهم لإلغاء الذاكرة الوطنية والقومية.. شطبوا معارك النصر من كتب تاريخنا الزائف، ومن مفردات إعلامنا المضلل، ومن علي معلقاتنا الهابطة، لا يُسمح لأبنائنا الاطلاع علي سيرة الثورة الجزائرية، ولا علي قصة انتصارها علي الاستيطان الفرنسي. ولم يتح لهم التعرف علي مقاومة الجنوب اليمني المحتل إلي أن تحقق لها النصر، وطـــُمست معالم المقاومة البطولية لليبيين ضد المستوطنين الإيطاليين. ويحدث نفس الشيء مع الثورة الفلسطينية المتجددة، ومنذ اندلاعها في ثلاثينات القرن الماضي. وكذا انتصارات الشعب اللبناني، وطرد الاحتلال الصهيوني 1983، وإلغائه اتفاق 17 أيار (مايو)، وانتصاراته سنة 2000 وتحريره للجنوب، وانتصاره في تموز (يوليو) الماضي. وقبل هذا وبعده، أهدرت أيديولوجية الهزيمة دم شهداء، رأس العش، بعد أسابيع قليلة من العدوان، والجزيرة الخضراء وشدوان. وشهداء مدرسة بحر البقر ومصنع أبو زعبل، وأضاعت جهد من أغرقوا المدمرة إيلات، وفدائية عمليات منظمة سيناء العربية، وحرب الاستنزاف. واقتحام خطوط العدو الأمامية بالعمليات الجسورة. وكانت هناك جبهة داخلية متماسكة، فوضت عبد الناصر، بمهمة إزالة آثار العدوان، ولم تتوان في الخروج احتجاجا علي الأحكام المخففة التي صدرت بحق المتسببين في النكسة. فأمر بإعادة المحاكمات مرة أخري..
واستمرار الهزيمة وفكرها وثقافتها وروادها، لمدة أربعين عاما، والعمل علي إحيائها دوما، ليس إلا ثمرة جهد عربي رسمي، نذر نفسه لتأكيدها ونشر ثقافتها، مبررا لتبعيته، ومزكيا بها الرهان علي العدو في حل مشاكل ومعضلات هي من صنعه، ومن أجل أن يقدم النظام العربي التنازل تلو التنازل، مع التزام بمساعدة هذا العدو، وتمكينه من العودة لاحتلال الأرض، وإبادة ما عليها من بشر، ونهب ما فيها من خيرات، وهذا النظام العربي يصر علي فرض الهزيمة، في وقت يهيئ فيه نفسه لنقلة أخري، تتوحد فيها المواصفات القياسية للحاكم العربي، المناسب لحقبة الاحتلال والتقسيم والتفتيت، فيكون علي شاكلة المالكي، في العراق، وعباس في فلسطين، والسنيورة في لبنان. ممن يقبلون بالاحتلال، ويلتزمون بالعمل خدما مطيعين له. وطول يوم الهزيمة، لهذا المدي الممتد لأربعين عاما، يراد له أن يطول إلي الأبد. فإن ذلك تم اعتمادا علي كسر الإرادة، وتدني السياسة العربية الرسمية، التابعة المصهينة.. المتماهية مع عدوها، حتي صارت صهيونية أكثر من الصهاينة أنفسهم. وبقيت ركيزة يعتمد عليها في اشعال الحروب، والقيام بعمليات التخريب والاغتصاب والتطهيرالعرقي. وسوف يدفع النظام العربي ثمن التزامه بأيديولوجية الهزيمة من وجوده ذاته. ويوم أن يحل محله نظام أكثر تعبيرا عن الأمة، وقتها لن يكون النصر شيئا عابرا، وسوف تثبت الأيام أن الهزيمة هي الشيء العابر في حياة العرب، وإلا ما استمرت أمتهم عصية علي الإفناء.
التسميات: النصر, الهزيمة
posted by سامع وجيب قلوب النخيل, ٦/٠٩/٢٠٠٧
الكثير من الكلمات يمكن أن نعلق بها على كل ما ذكر من احداث و اتجاهات و تغييرات مسارية حقيقية ادت الى تغير كامل ليس فى المستقبل الحالى الذى نعيشه و لكن ايضا فى مستقبل لم و ربما لن نراه
الا أن ما يفوتنا دائما يا عزيزى هو كيف يمكن أن نستفيد من هذا الدرس؟
و ما هو الدرس الذى يجب أن يتعلمه حكامنا من نكسة انهزمنا فيها , و من نصر انتكسنا بسببه بعدما تحول الموقف تماما و تحولت مصر من ند و معادل فى اتجاهاتها المختلفة الى تابع و مريد و خادمة لحملة اختام الولايات المتحدة .
لا أظن اننا - اعنى انا و انت فى حاجة لأن نتعلم الدرس فقد عرفناه و وعيناه بالرغم من أننا لم نعاصره بتفاصيله
الا أننا يجب أن نتعلم من مجىء الذكرى الأربعين التى يدرس فيها خبراء اسرائيل الحرب بكل وثائقها بينما نستمع نحن لحكايات فاتن حمامة و هند رستم عن أيام النكسة و ذكرياتها.
أحمد بدر
صحفى بجريدة الدستور المصرية
الكثير من الكلمات يمكن أن نعلق بها على كل ما ذكر من احداث و اتجاهات و تغييرات مسارية حقيقية ادت الى تغير كامل ليس فى المستقبل الحالى الذى نعيشه و لكن ايضا فى مستقبل لم و ربما لن نراه
الا أن ما يفوتنا دائما يا عزيزى هو كيف يمكن أن نستفيد من هذا الدرس؟
و ما هو الدرس الذى يجب أن يتعلمه حكامنا من نكسة انهزمنا فيها , و من نصر انتكسنا بسببه بعدما تحول الموقف تماما و تحولت مصر من ند و معادل فى اتجاهاتها المختلفة الى تابع و مريد و خادمة لحملة اختام الولايات المتحدة .
لا أظن اننا - اعنى انا و انت فى حاجة لأن نتعلم الدرس فقد عرفناه و وعيناه بالرغم من أننا لم نعاصره بتفاصيله
الا أننا يجب أن نتعلم من مجىء الذكرى الأربعين التى يدرس فيها خبراء اسرائيل الحرب بكل وثائقها بينما نستمع نحن لحكايات فاتن حمامة و هند رستم عن أيام النكسة و ذكرياتها.
أحمد بدر
صحفى بجريدة الدستور المصرية
لآن الوهم سيطر علينا
و الهزائم المرة تتلاحق لتثبت مفاهيم الهزيمة السابقة
الهزيمة لها الف سبب
و للنصر الف اب
www.sohbanet.com
للهزيمة ألف سبب
و للنصر ألف أب
www.sohbanet.com
I hope that I can show some of the facts through this modest article. When I thought to write such an article , my purpose was not only to voice my opinion but I think that there was a very hard congestion of ideas in my mind and there was no way to get rid of it but through writing . I did not write because I am one of those who live in countries where we suffer from the lack of freedom but I wrote it because I believe in these ideas. The world has been tremendously changed and some of us can not bear the change not because they are weak but because they do not want to act on globalization . I do not mean globalization in itself but I mean the evil part of it . I mean globalization that drive at make all the weak parts of the world accept all the American suggestions and decisions without thinking . The situation now is very difficult and it seems as if we are in front of a new natal but unfortunately it is not a natural one it is a synthetic one which means that if there were some who do not want to enter the new age with the new ideas and thoughts , they would not be able to cope with the new life. We have to choose between two ways and there is no other way . The first way is to be slaves and act on the western orders and it will result in losing our dignity and we will be in danger all the time because the western side would sacrifice us anytime . The second way is to rebuild ourselves to be able to take our own decisions and this is not an easy way because we will have to pay a lot . We will have a short time to do that because no one will help us but god. No part of the world will be happy to see us building ourselves because this will negatively affect its power. I now want to talk about the middle east area and the Islamic nation . I am a Muslim citizen and I think that the whole western forces are now directed towards defame the Islam and the Islamic nation . It is right that we do not know all the reasons for that but it is also right that we know that Israel is the only country who take interest in that because it helps the great empire that it wishes to build to flourish .All of us Muslims and Christians know that we can not be united on one religion but we can direct our efforts towards trying to discover the points on which the both two religions agree .This will help us to create a new world in which peace , love , cooperation and good morals prevail . We all have to try our hardest to defeat wars because all of us hate wars as they leaves us a lot of victims. Woman become widows , children become orphans and people become homeless. I think there is nobody who can not be shocked to see people and children live on the streets. The whole world should try to get rid of spoiled morals that call for the control of the strongest sort of people over the world. The concept of the American dominated world is no longer good because the united states of America did not prove that it wants good for humanity but this does not mean that we do not love the American people we just are trying to show our anger towards the policy of the USA in the middle east area and other areas . When the great countries wage wars on the developing countries we do not believe that they intend to liberate people in these countries but we believe that it is an aggressive attitude that aspire to rob these countries of their resources . It has been clear for years that it can not be expected that all the problems in the world would be solved through the efforts of the united nation organization but it is just a lie as this organization is just a tool in the hand of the American monster and his aliens to beat any trial from the other forces but in a lawful frame . America should know that all peoples around the worlds are trying now to break restrictions and go forward to achieve progress . If I can send a message through this article I can say that the small countries are no longer small because people have been breathing dirty air which was American concepts polluted for a long time and it is high time all of us go out to the open air of freedom . Everyday we see the fighters in Iraq , Afghanistan , Palestine and other areas we see them fighting we see them risking their souls for their countries we see them exploding themselves to get rid of the American invasion . But we also always see some monkeys are trying to convince us that these operations are not belonged to the patriot resistance they are trying to prove that they are just a form of terrorism .It really makes us can not help laughing because if that was a form of terrorism ,we can regard the American invasion as the source of terrorism . We can ask governments in these countries like the USA , the united kingdom , Germany and France what the meaning of terrorism is in their opinion . Ask them in which countries people can not go out after 7 o'clock . Ask them where the highest rates of crimes are . Ask them in which countries we can find racial discrimination . Ask them where we can find a country that was built through terrorism and killing the owners of the land . I do not think that these questions need an answer . All what I want to indicate that here in the middle east and areas like it we must be united to face the American invasion . Every second the danger gets closer and until now we did not prepare ourselves yet. I am wondering which way we are going to choose the way of resistance or the way of the devil the answer will be estimated by our wisdom but we should know that our presidents and kings are working to one expression . This expression is < we prefer to be with the devil to standing as an obstacle in his way > . We are going to fight only with no aids so we must be highly self confident that if we trust god he will never let us down .
I hope that I can show some of the facts through this modest article. When I thought to write such an article , my purpose was not only to voice my opinion but I think that there was a very hard congestion of ideas in my mind and there was no way to get rid of it but through writing . I did not write because I am one of those who live in countries where we suffer from the lack of freedom but I wrote it because I believe in these ideas. The world has been tremendously changed and some of us can not bear the change not because they are weak but because they do not want to act on globalization . I do not mean globalization in itself but I mean the evil part of it . I mean globalization that drive at make all the weak parts of the world accept all the American suggestions and decisions without thinking . The situation now is very difficult and it seems as if we are in front of a new natal but unfortunately it is not a natural one it is a synthetic one which means that if there were some who do not want to enter the new age with the new ideas and thoughts , they would not be able to cope with the new life. We have to choose between two ways and there is no other way . The first way is to be slaves and act on the western orders and it will result in losing our dignity and we will be in danger all the time because the western side would sacrifice us anytime . The second way is to rebuild ourselves to be able to take our own decisions and this is not an easy way because we will have to pay a lot . We will have a short time to do that because no one will help us but god. No part of the world will be happy to see us building ourselves because this will negatively affect its power. I now want to talk about the middle east area and the Islamic nation . I am a Muslim citizen and I think that the whole western forces are now directed towards defame the Islam and the Islamic nation . It is right that we do not know all the reasons for that but it is also right that we know that Israel is the only country who take interest in that because it helps the great empire that it wishes to build to flourish .All of us Muslims and Christians know that we can not be united on one religion but we can direct our efforts towards trying to discover the points on which the both two religions agree .This will help us to create a new world in which peace , love , cooperation and good morals prevail . We all have to try our hardest to defeat wars because all of us hate wars as they leaves us a lot of victims. Woman become widows , children become orphans and people become homeless. I think there is nobody who can not be shocked to see people and children live on the streets. The whole world should try to get rid of spoiled morals that call for the control of the strongest sort of people over the world. The concept of the American dominated world is no longer good because the united states of America did not prove that it wants good for humanity but this does not mean that we do not love the American people we just are trying to show our anger towards the policy of the USA in the middle east area and other areas . When the great countries wage wars on the developing countries we do not believe that they intend to liberate people in these countries but we believe that it is an aggressive attitude that aspire to rob these countries of their resources . It has been clear for years that it can not be expected that all the problems in the world would be solved through the efforts of the united nation organization but it is just a lie as this organization is just a tool in the hand of the American monster and his aliens to beat any trial from the other forces but in a lawful frame . America should know that all peoples around the worlds are trying now to break restrictions and go forward to achieve progress . If I can send a message through this article I can say that the small countries are no longer small because people have been breathing dirty air which was American concepts polluted for a long time and it is high time all of us go out to the open air of freedom . Everyday we see the fighters in Iraq , Afghanistan , Palestine and other areas we see them fighting we see them risking their souls for their countries we see them exploding themselves to get rid of the American invasion . But we also always see some monkeys are trying to convince us that these operations are not belonged to the patriot resistance they are trying to prove that they are just a form of terrorism .It really makes us can not help laughing because if that was a form of terrorism ,we can regard the American invasion as the source of terrorism . We can ask governments in these countries like the USA , the united kingdom , Germany and France what the meaning of terrorism is in their opinion . Ask them in which countries people can not go out after 7 o'clock . Ask them where the highest rates of crimes are . Ask them in which countries we can find racial discrimination . Ask them where we can find a country that was built through terrorism and killing the owners of the land . I do not think that these questions need an answer . All what I want to indicate that here in the middle east and areas like it we must be united to face the American invasion . Every second the danger gets closer and until now we did not prepare ourselves yet. I am wondering which way we are going to choose the way of resistance or the way of the devil the answer will be estimated by our wisdom but we should know that our presidents and kings are working to one expression . This expression is < we prefer to be with the devil to standing as an obstacle in his way > . We are going to fight only with no aids so we must be highly self confident that if we trust god he will never let us down .
I hope that I can show some of the facts through this modest article. When I thought to write such an article , my purpose was not only to voice my opinion but I think that there was a very hard congestion of ideas in my mind and there was no way to get rid of it but through writing . I did not write because I am one of those who live in countries where we suffer from the lack of freedom but I wrote it because I believe in these ideas. The world has been tremendously changed and some of us can not bear the change not because they are weak but because they do not want to act on globalization . I do not mean globalization in itself but I mean the evil part of it . I mean globalization that drive at make all the weak parts of the world accept all the American suggestions and decisions without thinking . The situation now is very difficult and it seems as if we are in front of a new natal but unfortunately it is not a natural one it is a synthetic one which means that if there were some who do not want to enter the new age with the new ideas and thoughts , they would not be able to cope with the new life. We have to choose between two ways and there is no other way . The first way is to be slaves and act on the western orders and it will result in losing our dignity and we will be in danger all the time because the western side would sacrifice us anytime . The second way is to rebuild ourselves to be able to take our own decisions and this is not an easy way because we will have to pay a lot . We will have a short time to do that because no one will help us but god. No part of the world will be happy to see us building ourselves because this will negatively affect its power. I now want to talk about the middle east area and the Islamic nation . I am a Muslim citizen and I think that the whole western forces are now directed towards defame the Islam and the Islamic nation . It is right that we do not know all the reasons for that but it is also right that we know that Israel is the only country who take interest in that because it helps the great empire that it wishes to build to flourish .All of us Muslims and Christians know that we can not be united on one religion but we can direct our efforts towards trying to discover the points on which the both two religions agree .This will help us to create a new world in which peace , love , cooperation and good morals prevail . We all have to try our hardest to defeat wars because all of us hate wars as they leaves us a lot of victims. Woman become widows , children become orphans and people become homeless. I think there is nobody who can not be shocked to see people and children live on the streets. The whole world should try to get rid of spoiled morals that call for the control of the strongest sort of people over the world. The concept of the American dominated world is no longer good because the united states of America did not prove that it wants good for humanity but this does not mean that we do not love the American people we just are trying to show our anger towards the policy of the USA in the middle east area and other areas . When the great countries wage wars on the developing countries we do not believe that they intend to liberate people in these countries but we believe that it is an aggressive attitude that aspire to rob these countries of their resources . It has been clear for years that it can not be expected that all the problems in the world would be solved through the efforts of the united nation organization but it is just a lie as this organization is just a tool in the hand of the American monster and his aliens to beat any trial from the other forces but in a lawful frame . America should know that all peoples around the worlds are trying now to break restrictions and go forward to achieve progress . If I can send a message through this article I can say that the small countries are no longer small because people have been breathing dirty air which was American concepts polluted for a long time and it is high time all of us go out to the open air of freedom . Everyday we see the fighters in Iraq , Afghanistan , Palestine and other areas we see them fighting we see them risking their souls for their countries we see them exploding themselves to get rid of the American invasion . But we also always see some monkeys are trying to convince us that these operations are not belonged to the patriot resistance they are trying to prove that they are just a form of terrorism .It really makes us can not help laughing because if that was a form of terrorism ,we can regard the American invasion as the source of terrorism . We can ask governments in these countries like the USA , the united kingdom , Germany and France what the meaning of terrorism is in their opinion . Ask them in which countries people can not go out after 7 o'clock . Ask them where the highest rates of crimes are . Ask them in which countries we can find racial discrimination . Ask them where we can find a country that was built through terrorism and killing the owners of the land . I do not think that these questions need an answer . All what I want to indicate that here in the middle east and areas like it we must be united to face the American invasion . Every second the danger gets closer and until now we did not prepare ourselves yet. I am wondering which way we are going to choose the way of resistance or the way of the devil the answer will be estimated by our wisdom but we should know that our presidents and kings are working to one expression . This expression is < we prefer to be with the devil to standing as an obstacle in his way > . We are going to fight only with no aids so we must be highly self confident that if we trust god he will never let us down .
يدرك عقلاء اليهود حاجتهم للسلام ، ولكن معظم اليهود ، حلت عليهم اللعنة، يعمهون بغطرستهم هذا الخبر يبين ذلك :
حاخام فرنسا: لا مستقبل للشعب اليهودي بدون سلام
اعتبر حاخام فرنسا الاكبر السابق رينيه سيرات ان "لا مستقبل للشعب اليهودي بدون السلام" منددا بتغييب هذا الموضوع عن مؤتمر عقد اخيرا في القدس
12.07.2007
وقال سيرات في مقابلة نشرتها صحيفة هآرتس الاسرائيلية اليوم الخميس "من غير المقبول الا يتطرق مؤتمر حول مستقبل الشعب اليهودي اطلاقا الى السلام" مع العالم العربي والمسلم.
وناقش المؤتمر الذي نظمه "معهد التخطيط للشعب اليهودي" هذا الاسبوع سبل مكافحة معاداة السامية والاندماج ومخاطر فقدان الغالبية اليهودية في اسرائيل، ولم تطرح قضية السلام على جدول اعماله.
وتساءل الحاخام "انه امر لا يصدق، هل اصبح السلام كلمة نابية؟ كيف يمكن التخطيط لمستقبل الشعب اليهودي بدون معالجة مسألة السلام؟"
وقال انه لا تساوره اوهام حول امكانية التوصل الى احلال السلام عام 2007 واضاف في الوقت نفسه "افهم ان ثمة مخاطر واعي تأثير الارهاب" مشيرا الى ان شقيقه الاصغر قتل عام 1962 في اعتداء وقع لدى خروجه من كنيس في العاصمة الجزائرية.
وقال "يبدو لي اننا نسينا ان البحث عن السلام هو من القيم اليهودية الجوهرية".
وتجنب رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت ذكر السلام في مداخلته امام المؤتمر الثلاثاء، مؤكدا انه يشعر بانه يهودي اكثر منه اسرائيل
يفترض ان ننظر للامام نحاول التحرر وليس الجلوس على الاطلال وتذكر الهزيمة
"Join this group"
مجموعة العروبيين : ملتقى العروبيين للحوار البناء من أجل مستقبل عربي افضل ليشرق الخير و تسمو الحرية |
|
Subscribe to Arab Nationalist |
Browse Archives at groups-beta.google.com
|
This work is licensed under a Creative Commons License.
Anti War - Anti Racism
Let the downFall of Sharon be end to Zionism
By the Late, great political cartoonist Mahmoud Kahil